الثلاثاء، 7 أبريل 2020

الحمد لله وحده..بعد غياب سنوات أعود لمدونتي الجميلة حيث أجد نفسي هنا .. حيث أنتمي ..بلا عقد بلا ألم ..☺

الخميس، 19 يناير 2012

كلّما دعتكَ نفسُك لترك عملٍ صالح ، حدِّث نفسك : لعلّي بهذا العمَل أدخل الجنّـة


المسافة بين القاهرة و القدس 426 كليو يعني 426000 متر يعني لو كل متر استشهد 10 يبقي عوزين4.260.000 اللي مستعد يدي لايك و شير لاصحابك


محال ان تبقي هكذا حزينا للابد سيتغير حالك انه عدل الله محال ان تبقي حزينا ثم لا تاخذ الاجر فى حال صبرك .. انه عدل الله محال ان تبقي مبتلى ثم تاخذ اجرك فى حال تذمرك .. انه اختبارا من الله محال ان كل ما ياتى من عند الله لك هو سىء لك فاما اختبار او منحه جديدة لعبده المبتلي ...انه عدل الله محال ان يمنعك ثم لا يعطيك فى منعه عطاء وفى عطاؤه منع ... انه عدل الله محال ان تتصور كلما تزاحمت احزانك ان تتقهقهر والا ياتى بعدها الفرج انه عدل الله محال ان لا تخطىء ولكن عليك ان تتوب محال ان تقلق طالما الايمان يملىء جوفك محال ان تذكر الله بلسانك وقلبك ثم لا تدخل السكينة قلبك محال الا يجيئك النصر طالما تغيرت لله ............انه وعد الله


الأربعاء، 11 يناير 2012

يا إله العالمين حنيني دائم والقلب شاك عليل سال دمعي يا إلهي ولولا غربتي ما كان دمعي يسيل ...
حسن الخلق هو ما يجعل أعدائك يفتقدونك بقدر أصدقائك .. إن لم يكن في حياتك .. فبعد المنيــة :) منقول

ليس القيمة ان تقول اين عنوان السكن ولكن القيمة ان تسكن وجدان من تحتاج ان يكون لك السكن ونادرا ما يكون ذلك ممكنا...(منقول)...

أسيبك لمين؟؟؟

ومين راح يرد لتاريخك صباه ؟
ويمشي طريقك لأخر مداه؟
ومين من حياته يجبلك حياة؟
ومين راح يكبر بوقت الصلاة؟

الجمعة، 14 أكتوبر 2011

الشيخ محمد حسان: الفتنة الطائفية حجة الغرب لاختراق مصر

حذر الشيخ محمد حسان من الأزمة الحالكة التى تحياها مصر والمتمثلة فى الفتنة الطائفية حيث اعتبرها باب الغرب للدخول إلى مصر، والتى تهدد بإحراق البلد وإغراق سفينة المجتمع بأسره، مضيفًا أن هذه الفتنة لا تصيب الذين يشعلون نيرانها فحسب بل تصيب الصالحين أيضًا الذين ينظرون إلى المحن والفتن ويهزون أكتافهم وكأن الأمر لا يعنيهم من بعيد أو قريب ما داموا هم راضين عن حالهم مع الله عز وجل.

وقال الشيخ محمد حسان خلال المؤتمر الأول لائتلاف الدعوة الإسلامية بالمنصورة: إن السفينة إذا غرقت ستغرق المجتمع كله بمسلميه وأقباطه بصالحيه وطالحيه، فهناك قلة قليلة لا يجوز أن تجر مصر كلها إلى الخراب والدمار، مضيفا أن تلك القلة لا تتأدب من آية ولا تحترم حديثا ولا تجل عالما، فهى لا ترى إلا نفسها وتعتقد أن كل من يتكلم على الساحة لا يعرفون وهم وحدهم الذين يفهمون، وعيب على الملتحين أو الإسلاميين أن يتحدثوا فليس من حقهم أن يتكلموا وعليهم أن يظلوا محبوسين فى دورات المياه لأن وظيفتهم فقط تعليم الناس آداب قضاء الحاجة.

وأضاف الشيخ محمد حسان: سئمنا من رفع الصليب مع الهلال، وأنا لا أريد الصليب ولا أريد الهلال أصلا، فما معنى أن يقف شيخ بجوار قسيس ويضع كل منهما يده فى يد الآخر ويقول إن الدين لله والوطن للجميع، بينما القلوب فيها ما فيها من عفن ونتن، فالأمر يحتاج إلى مصارحة وصدق ووضوح بعيدا عن دبلوماسية الحوار والإتيكيت الفكري، فليجلس القادة من الكنيسة والقادة من المؤسسة الرسمية وغير الرسمية فى مجلس صغير صادق واضح ليخرج كل فريق ما يكن فى صدره، وتحسم هذه لقضية بالحل والعدل والكل يطرح ما عنده دون مجاملات.

وتابع لا نقبل على الإطلاق أن تكون المؤسسة الرسمية دولة داخل الدولة، لابد أن تفتح المساجد وتفتح الكنائس، والمساجد تفتش والكنائس تفتش، لكن المجاملة الكاذبة لن تحل المشكلة ويجب أن يكون الكل أمام القانون سواء، الكل يحاسب بكل عدل وإنصاف.

وأضاف الشيخ محمد حسان: أنا أعتبر التحريض أخطر من أولئك الذين ينفذون ويحرقون لأن المحرض خبيث النية، أما هذا الشاب المتحمس فيفعل ذلك من منطلق أن شيخه أو قسيسه دعا إلى هذا الفعل نصرة للدين.

وأكد أن هذه القلة تنفذ أجندات معروفة للداخل والخارج ولم يعد الأمر سرا فهناك 800 مليون دولار ألقيت فى مصر وينبغى أن نكون عقلاء ولا ينبغى لأهل مصر أن يخدعه أحد ولا ينبغى أن نترك مصر لهذه القلة القليلة تجرها إلى هذا الخراب وتغرق السفينة بكل من فيها.

وأشار إلى أن الفتنة الطائفية أكثر الملفات التى يستطيع أعداؤنا أن ينفذوا من خلالها إلى هذه البلد لتقطيع أوصاله، وليس من الحكمة أبدا أن يتكلم الطرف القبطى ويقول بأننا سندول القضية وهذا معناه الاستقواء بالخارج وسعدت كثيرا حين قرأت كلمات لبعض الشباب القبطى الذين قالوا لو نزلت أمريكى إلى مصر سنحمل السلاح فى وجهها، فلا قبطى ولا مسلم يرضى أن يتدخل أجنبى فى بلدنا فلن نسمح لأحد على الإطلاق بأن ينزل على هذه الأرض وسنظل صخرة صلبة تتكسر عليها سيوف المعتدين.

الاثنين، 26 سبتمبر 2011

فى مثل هذا اليوم 25 سبتمبر 1394 اصطدم الجيش العثماني بقيادة السلطان بايزيد الأول بجيش صليبي مكون من مقاتلين وفرسان من عدة بلدان أوروبية بقيادة سيجيسموند ملك المجر عند مدينة نيقوبوليس (في بلغاريا حاليًا)، وانتهت المعركة بانتصار للمسلمين
=-=-==-=-=
بايزيد الأول، (ولد عام 1345 وتوفي عام 1403، كان سلطان عثماني حكم بين عام 1389 و1402. اعتلى العرش بعد مقتل أبيه مراد الأول، ومباشرة قضى على أخيه يعقوب خنقًا ليمنعه من القيام بانقلاب عليه. لقب باسم يلدرم أي الصاعقة نظرًا لحركته السريعة بجيوشه وتنقله بين عدة جهات بمنتهى السرعة
=-=-=-=-=-=
كان في غاية الشجاعة والحماسة للجهاد في سبيل الله غير أنه امتاز عمن سبقوه بسرعة الحركة وقوة الانقضاض على أعدائه حتى لقب بالصاعقة أو يلدرم باللغة التركية، وكان مجرد ذكر اسم يلدرم يوقع الرعب في نفوس الأوروبين عمومًا وأهل القسطنطينية خصوصاً. تولى بايزيد الحكم بعد استشهاد أبيه مراد الأول في معركة كوسوفو سنة 791 هـ