الثلاثاء، 5 أبريل 2011

سبحان الله ...ياتري حيقولوا إن النيابة سلفيين وإخوان كمان علشان قالوا الحق؟؟؟


منقووووووووووووول من جريدة الشروق

النيابة تتجه لتقييد واقعة هدم الأضرحة بقليوب ضد مجهول وتبرئة السلفيين

آخر تحديث: الثلاثاء 5 ابريل 2011 8:22 م بتوقيت القاهرة

تعليقات: 6شارك بتعليقك
حسن صالح وعلاء شبل -

تتجه نيابة قليوب إلى تقييد واقعة هدم 4 أضرحة في المدينة ضد مجهول، بعد أن فشلت في تحديد هوية المعتدين، وأكدت تحريات المباحث أن الاثنين اللذين أمسك بهما الأهالي لم يكونا من الجناة.

وذكرت تحريات الشرطة أن هادمي الأضرحة مجموعة من البلطجية بلا أي انتماءات دينية أو سياسية، وأنه لم يستدل من أقوال الأهالي على هوية أي شخص شارك فعليا في الواقعة، كما لم يجزم أحد ممن قدموا البلاغات بأنهم شاهدوا أحدا بعينه، لكنهم سمعوا أن السلفيين من فعلوها.

من ناحية أخرى، بدأت لجان شعبية في قليوب بترميم الأضرحة المهدمة، لتهدئة الموقف، ومنع تفاقم الأمور بين السلفيين والصوفية، كما بدأت مديرية أمن القليوبية في حصر الأضرحة الموجودة بالمحافظة، تمهيدا لتأمينها وحراستها.

ووصف داعية سلفي هدم الأضرحة بأنه "فتنة كبرى"، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن بناء الأضرحة "بدعة لم يعرفها الإسلام إلا في عصر الفاطميين".

وقال الشيخ محمد فتحي السيد، الكاتب الإسلامي والداعية السلفي، في تصريحات لـ"الشروق"، إن الفاطميين بنوا الأضرحة وابتدعوا الموالد والمقامات تقربا من أهل مصر، الذين عرفوا بتدينهم وحبهم لآل بيت النبي عليه السلام.

وطالب السيد بإلغاء نقابة الأشراف؛ "لأنها غير شرعية وتتاجر بنسب النبي"، حسب قوله، والتحفظ على أموالها واستبدالها بنقابة للفقراء والمساكين.

وقال السيد: إن "أصحاب تلك النقابة يتلاعبون بحجية النسب، ويخرجون مجموعة باعتبارهم منتسبين لآل البيت النبوي، ومن بينهم أحمد عز الذي نسبوه إلى آل البيت من خلال المال".

وأضاف: لا نستبعد أن يكون جميع أعضاء الحزب الوطني وسدنة الفساد قد حصلوا على شهادات مختومة من النقابة بانتسابهم لآل بيت النبي والصحابة، وهذا هراء بعيد كل البعد عن الإسلام الحنيف.

وانتقد السيد نقابة الأشراف والمجلس الأعلى للطرق الصوفية ومشايخ الطرق، قائلاً: "المسألة أصبحت حبًّا للظهور والرئاسة وتبعية آلاف الأتباع، وكل ذلك يحدث لجمع الأموال أو لتمرير سياسات الحكام وإلهاء المواطنين البسطاء، فهي نقابة سياسية ومثلها المشيخة".

الجمعة، 1 أبريل 2011

أكدت قيادة المنطقة الشمالية العسكرية بالإسكندرية حرص القوات المسلحة حرصها على دماء الشهداء وعدم التهاون في تضييع حقهم لأن كل المصريين مدينون لهم بما قدموه من تضحيات لاستعادة كرامة الوطن.

الاستغفار يختلف من حال إلى أخرى، ومن شخص إلى آخر، ولذلك فقد ذكر العلماء أن للاستغفار أحوالاً ودرجات، بعضها أفضل من بعض، وهي كما يأتي:

الدرجة الأولى: الاستغفار باللِّسان: وهو أدنى الدَّرجات، وله فوائدُ عديدة، ومنافعُ كثيرة، ومنها: أنَّه خيرٌ من السُّكوت، ومنها: أنه يتعوَّد صاحِبُه على الخير، والمداومةِ عليه، ومنها: أنَّه يدعو العبد إلى الطَّاعات، والابتعاد عن الشَّر، ومنها: أنه يُرجَى به حصولُ الاستجابة من الله الكريم الغفَّار، ولكن إن كان مع الإصرارِ على الذَّنب فقد يكون مانِعًا من الإجابة؛ لِما جاء في الحديث: عن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - عن النبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أنَّه قال وهو على المنبر: ((ارحَمُوا تُرحَموا، واغفِروا يَغفر الله لكم، ويلٌ لأقماع)) جمع قمع، وهو الإناء الذي يترك في رؤوس الظُّروف؛ لتملأ بالمائعات، ((القولِ، ويلٌ للمُصرِّين، الذين يصرُّون على ما فعلوا، وهم يَعلمون))[1].

ورُوِي في الأثر عن ابن عبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((التائب مِن الذَّنْب كمَن لا ذنب له، والمستغفِرُ من الذنب وهو مُقيمٌ، كالمُستهزئ بربِّه، ومن آذى مسلمًا كان عليه من الإثم مثلُ كذا وكذا)) ذكر شيئًا[2].

ورُوي عن الضحَّاك - رحمه الله - أنه قال: "ثلاثةٌ لا يَسمع الله لهم دعاءً:

رجل معه امرأة زنا، كلَّما قضى شهوتَه منها، قال: ربِّ اغفر لي، فيقول الربُّ: تحوَّلْ عنها وأنا أغفِر لك وإلاَّ فلا.

ورجل باع بيعًا إلى أجَلٍ مسمًّى، ولَم يُشهِد، ولَم يكتب، فكابره الرجل بِماله، فيقول: يا ربِّ، كابرَنِي بِمالي، فيقول الربُّ: لا آجرُك ولا أنجيك، إنِّي أمرْتُك بالكتاب والشُّهود، فعصَيْتَني.

ورجلٌ يأكل مالَ قوم وهو ينظر إليهم، ويقول: يا ربِّ، اغفر لي ما أكلْتُ من مالِهم، فيقول الربُّ: رُدَّ إليهم مالَهم، فأغفر لك، وإلاَّ فلا"[3].

قال ابن رجب - رحمه الله -: "وإن قال بلسانه: أستغفِرُ الله، وهو غير مُقلِع بقلبه فهو داعٍ لله بالمغفرة، كما يقول: "اللَّهمَّ اغفر لي"، وهو حسَنٌ، وقد يُرجى له الإجابة، وأمَّا من قال توبة الكذَّابين فمراده أنَّه ليس بتوبةٍ كما يعتقده بعض النَّاس، وهذا حق؛ فإنَّ التوبة لا تكون مع الإصرار"[4].

وقال أيضًا: "ومُجرَّد قول القائل: "اللَّهم اغفِر لي" طلَبٌ منه للمغفرة، ودعاءٌ بِها، فيكون حكمه حُكْمَ سائر الدُّعاء؛ فإنْ شاء الله أجابه وغفر لصاحبه، لا سيَّما إذا خرج عن قلبٍ منكسِر بالذُّنوب، أو صادف ساعةً من ساعات الإجابة كالأسحار، وأدبار الصَّلوات"[5].

فالاستغفار باللِّسان إن لَم يتبعه توبةٌ وإنابة، فهو استغفارُ الكذَّابين؛ كما قال بعض العارِفين: "مَن لَم تكن ثَمرةُ استغفارِه تصحيحَ توبته، فهو كاذبٌ في استغفاره".

وقال بعضُهم: "استغفارُنا هذا يَحتاج إلى استغفارٍ كثير".

وأنشد بعضهم شعرًا حول هذا المعنى فقال:

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ مِنْ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
مِنْ لَفْظَةٍ بَدَرَتْ خَالَفْتُ مَعْنَاهَا
وَكَيْفَ أَرْجُو إِجَابَاتِ الدُّعَاءِ وَقَدْ
سَدَدْتُ بِالذَّنْبِ عِنْدَ اللَّهِ مَجْرَاهَا [6]


الدرجةُ الثانية: الاستغفار بالقلب: فهو قويُّ الأثرِ في تصفية القلوب من الكدر، وجزيل النَّفع، وبه تفرج الهُموم، والغموم والكروب، وبه تَنْزل الرحمات والبركات، وتفيض النفحات، وهو أعلى درجةً من الدرجة الأولى.

الدرجة الثالثة: الاستغفار بالقلب واللسان: وهذا أفضل الدرجات، وأعلاها وأكمَلُها، وهي درجة الخواصِّ والكُمَّل من عباد الله، وبه تَجتمع الفضائل، ويصلح العباد، وبه تُغفَر الزلاَّت، وتكفَّر الخطيئات، وتضاعف الحسنات.

ومذهب أهل السُّنة الجزمُ بترتُّب المغفرة على الاستغفار المقرون بالتَّوبة الصحيحة، المتوفِّرة للشروط المعتبَرَة فيها، قال بعضُهم: "الاستغفار جامعٌ لِمعانٍ: أوَّلُها الندم على ما مضى، الثاني: العزم على التَّرك، الثالث: أداءُ ما ضيَّعت من فرض لله، الرابع: ردُّ المظالم في الأموال والأعراض، والمُصالحةُ عليها، الخامس: إذابةُ كلِّ لحم ودمٍ نبت على الحرام، السادس: إذاقةُ ألَمِ الطاعة كما وجدت حلاوة المعصية"[7].

وهذه هي شروط التوبة النصوح؛ كما تدل على ذلك نصوص الكتاب والسنة الصحيحة، ومِن ذلك: قولُه - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((التَّائب من الذَّنب كمن لا ذنب له))، ولِمَا جاء في الحديث الصحيح عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إنَّ الشيطان قال: وعزَّتِك يا رب، لا أبرح أُغْوِي عبادك ما دامَتْ أرواحهم في أجسادهم, فقال الربُّ - تبارك وتعالى -: وعزَّتِي وجلالي، لا أزال أغفِرُ لَهم ما استغفروني))[8].

فيَنبغي للمسلم أن يَسعى للمعالي، وأن يُبادر بالتوبة قبل انقطاع الأيام واللَّيالي، وأن تكون هامتُه تناطحُ القِمم العوالي؛ حتَّى يفوز بالمغفرة للذُّنوب الخوالي، مِمَّن وعده بذلك، فقال: ((يا بنَ آدم، إنَّك ما دعوتني ورجوتني غفرتُ لك على ما كان فيك، ولا أبالي، يا بن آدم، لو بلغَتْ ذنوبُك عنانَ السماء، ثم استغفرتني غفرتُ لك، ولا أبالي، يا بن آدم، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تُشرِك بي شيئًا، لأتيتُك بقرابها مغفرة))[9].

جعلنا الله من أهل عفوه ومغفرته، وصلَّى الله وسلَّم على سيِّد المستغفرين، وحبيب ربِّ العالَمين، والمبعوث رحمةً للعالَمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.

حقيقة علمية مذهلة
إذا نام أحدنا بمعدل 8 ساعات كل يوم، فهذا يعني أنه يمضي ثلث عمره في النوم، بل إن أكثر شيء نصرف فيه الوقت هو النوم! ولكن هل يعني أن النوم لا فائدة منه؟ أم أنه آية من آيات الله تعالى عندما قال: (وَمِنْ آَيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) [الروم: 23]. إذن النوم سواء كان في الليل أو في النهار فهو آيةأي معجزة من معجزات الله التي ينبغي علينا أن نتفكر فيها. وانظر معي كيف ختمت الآية بكلمة: (يَسْمَعُونَ) وكأن هنالك علاقة بين حاسة السمع وبين عملية النوم، وهذا ما أثبته العلماء بالصورة الحيةَّ!
فقد قام أحدالعلماء بمراقبة أشخاص أثناء نومهم، وقام بتصوير دماغ كل منهم بطريقة المسح بالرنين المغنطيسي، وقد وجد أن الدماغ ينشط أثناء النوم! ثم قام بقراءة بعض المعلومات علىهؤلاء النائمين، وكانت المفاجأة أنه وجد استجابة من الدماغ لما يقرأه، إذن عمليةالتعلم تحدث مع العلم أن الإنسان نائم، ولكن ما هو التفسير العلمي لهذه الظاهرةالغريبة؟
بل إن الأبحاث الجديدة على الدماغ وفي علم النوم بينت أن الدماغ لايهدأ حتى وهو نائم، بل إن الدماغ يقوم بتثبيت المعلومات التي تعلمها في النهاريثبتها أثناء النوم، فسبحان الله!




بينت الصور الملتقطة الدماغ أثناءالنوم، أن الدماغ يقوم بنشاطات العلم والتذكر وتثبيت الحفظ أثناء النوم، ولذلك يقومالعلماء اليوم بابتكار طريقة جديدة للحفظ أثناء النوم، فهل نسبقهم ونستفيد من هذهالطريقة التي سخرها الله لنا في حفظ القرآن؟ مصدر المعلومة: جامعة هارفاردالأمريكية.
وقد وجدتُ فوائد كثيرة لاستماع القرآن وخصوصاً أثناءالنوم
إن السماع المتكرر للآيات يعطي الفوائد التالية والمؤكدة:
- زيادة في مناعة الجسم.
- زيادة في القدرة على الإبداع.
زيادةالقدرة على التركيز.
علاج أمراض مزمنة ومستعصية.
تغيير ملموس في السلوك والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب ثقتهم.
الهدوء النفسي وعلاج التوتر العصبي.
علاج الانفعالات والغضب وسرعة التهور.
القدرة على اتخاذ القرارات السليمة.
سوف تنسى أي شيء له علاقة بالخوف أو التردد أوالقلق.
تطوير الشخصية والحصول على شخصية أقوى.
علاج لكثير منالأمراض العادية مثل التحسس والرشح والزكام والصداع.
تحسن القدرة علىالنطق وسرعة الكلام.
وقاية من أمراض خبيثة كالسرطان وغيره.
تغيرفي العادات السيئة مثل الإفراط في الطعام وترك الدخان.
( سبحانك ربي....سبحانك ما خلقت هذا باطلا))...

أول بوست بعد الثورة


الحمد لله رب العالمين إن ربنا أكرمنا بهذه الثورة المباركة ، وربنا يجعل لنا من أمرنا يسرا ويلهمنا رشدنا اللهم ءامين....